الأسئلة والأجوبة
التبرّج والزينة

 س: ماحكم لبس العدسات اللاصقة والخروج بها؟
ج: لا يحرم ذلك إلا أن تكون بالشكل الملفت المثير مما يجعلها من إبداء الزينة المحرم أمام الأجنبي.

س: ما هو حكم لبس العدسات الملونة؟
ج: لا يحرم لبسها إلا أن تعد زينة ملفتة مثيرة فتحرم حينئذ أمام الأجنبي.

س: هل كحلة العين للمرأة حرام أم حلال؟
ج: ليس حراما ويحرم الظهور بها أمام الأجنبي مع عدها من الزينة الملفتة.

س: هل يجوز وضع الحنة على اليد إذا كانت بطريقة بسيطة و ليس مبالغا فيها ؟
ج: يجوز ذلك.

س: هل وضع الكحل والخروج به حلال؟
ج: لا يجوز ذلك إذا عدّ من الزينة المثيرة.

س: كل ما أطلب من أخي شراء النظاره الشمسية لي للحماية من الشمس يرفض ذلك بسب زعمه تحريم لبس النظارة للشابات. فأريد من سماحتكم أن تجيبوني لكي أرى الإجابه وأتأكد من قول أخي.
ج: لا يحرم على المرأة لبس النظارات الشمسية إلا إذا عدّ ذلك من الزينة المثيرة.

س: هل يجوز نمص الحواجب؟
ج: يجوز ذلك.

س: هل يجوز صبغ الرموش أم لا، وهل يعتبر هذا من الزينة المحرّمة أم لا؟
ج: يجوز صبغها ولا يجوز الظهور بها أمام الأجنبي مع عدّها بحسب العرف زينة ملفتة مثيرة.

س: اود السؤال عن حكم حف جزء من الوجه (كمنطقة الشارب او الحواجب) لفتاة دون العشرين سنة بغرض اضفاء الجمال او تقليداً لنفس الفئة العمرية ؟
ج: يجوز ذلك.

س: هل يجوز أن أضع عطراً إذا كنت سأخرج من البيت؟
ج: الأجدر بالمؤمنة ترك ذلك، بل يحرم إذا أوجب الفتنة.

س: هل يجوز تنظيف الحواجب؟
ج: يجوز ذلك.

س: هل يجوز لبس العدسات الملونة مع العلم أنني ألبس العدسات العادية لضعف نظري؟
ج: يجوز ذلك مع عدم عدّها بحسب العرف من الزينة المثيرة.

س: هل يجوز لنا وضع المسكرة على العين و الكحل بكمية قليلة ؟
ج: يجوز ذلك، كما يجوز إستعمال بعض المحسنات للوجه ما دام الوجه سيبقى على وضعه الطبيعي وما دام لن يصدق عليه التزين والتبرج.

س: ماهو المسموح به من تبرج النساء اذا خرجن من البيت؟
ج: ما يبقى معه الوجه شبه طبيعي وإن صار به أكثر رونقاً وجمالاً.

س: هل يحل للمرأة لبس خاتم غير خاتم الزواج؟
ج: يجوز لها لبس ما تشاء من الخواتم.

س: هل يجوز للمرأة استعمال المساحيق و المكياج عند مخالطتها للرجال في حال كانت المساحيق هادئة و غير فاقعة مثل بودرة الوجة القريبة من لون البشرة الطبيعي و كحل العينين و أحمر الشفاه المقارب للون الشفاه الطبيعي بحيث لا يكاد يظهر؟
ج: إذا كان ذلك بالشكل الخفيف الذي لا يصدق عليه التبرج المثير للفتنة فليس محرماً.

س: هل يجوز وضع مكياج خفيف لستر بعض العيوب؟
ج: يجوز ذلك مع عدم عدّه تبرجاً وتزيناً بحسب العرف.

س: عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) فِي قَوْلِ اللَّهِ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى "وَ لا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا ما ظَهَرَ مِنْها" قَالَ الزِّينَةُ الظَّاهِرَةُ الْكُحْلُ وَ الْخَاتَمُ . هل هذه الرواية تعني أنه يجور وضع الكحل أو الماكياج الخفيف على العينين؟
ج: نعم يجوز وضع الكحل، وكذا وضع بعض المساحيق التي يبقى الوجه معها أشبه بالطبيعي، وكذا يجوز إظهار الخاتم ونحوه.

س: هل يجوز للمرأة التطيب والخروج من المنزل؟
ج: الطيب الخفيف ليس حراماً.

س: س: ماهو حكم وضع الأظافر الإصطناعية وصبغ الأظافر، و وضع الحنة والتي تبقى على الجلد لمدة ستة أشهر؟
ج: ج: يجوز للمرأة أن تتجمل بما تشاء، شرط أن لا تخرج به أمام غير المحارم إن عُدّ من التبرج أو الزينة المثيرة لفتنة الناظر بحسب العرف، أما من جهة صحة الوضوء أو الغسل، فإن الحِنّة لا تضر بها لأنها مجرد لون، وأما طلاء الأظافر وما أشبهه من المواد الرقيقة اللاصقة، كدهان الصبغ والمواد اللاصقة ونحوهما، فهو أيضاً لا يضر بصحة الوضوء أوالغسل، لصدق حصول الغَسل أو المسح مع وجوده، لكن الأفضل إزالتها قبلهما، وخاصة مع سهولة الإزالة، وأما الأظافر الإصطناعية فهي حاجب ومانع من الوضوء، لكن لو حصل ووضعتها المرأة ولم يعد بالإمكان ازالتها لمدة معيّنة ، فحكمها حكم الحاجب الذي لا يمكن ازالته فتتوضأ المرأة أو تغتسل مع المسح عليها.