الأسئلة والأجوبة
منع الحمل والإجهاض

 س: مارأيكم بالنسبة لاستعمال الواقي الذكري شرعاً؟
ج: يجوز استعماله.

س: هل يجوز للمرأة السالمة الإمتناع عن الحمل مؤقتاً، وذلك باستعمال الوسائل والمواد التي تمنع من انعقاد النطفة؟
ج: يجوز لها ذلك.

س: هل يجوز لى ربط المبايض حتى لا انجب لاننى اعانى من اكتئاب بعد الولادة يؤثر فى حياتى سلبيا بحيث لا انام ولا اكل فلا استطيع الاعتناء بنفسى فضلا عن الطفل؟
ج: يجوز ذلك إذا كان ذلك من المنع المؤقت للحمل ولا يؤدي الى العقم الدائم.

س: هل يجوز لي وضع لولب لتنظيم فترة الحمل وذلك لاسباب ان حملي الاول كان خطراً واني اسكن مع عائلة ثانية في مكان لا يسعنا ، حتى يتم تأخير الحمل حتى تتحسن الظروف؟
ج: نعم يجوز ذلك.

س: هل يجوز للرجل ان يجري عملية ربط عن الأولاد مؤقتا اذا كان عنده اولاد كثر لأنه من الصعب القيام بتربيتهم ولكن قد يكون من الصعب اعادة الأنجاب بسبب عدم نجاح عملية اعادة الأنجاب في بعض الحالات؟
ج: ما دام نفس الربط لا يسبب العقم الدائم فهو جائز، وحينئذ لا يضر بالجواز ما لو فشلت عملية الإعادة أحياناً، بل لا يجب على المكلف فك الربط فيما بعد.

س: زوجتي حامل في الشهر السابع،في خلال هذه الفتره وبعد اجراء الفحوصات اتفق عدد من الاطباء على ان الطفل في داخله الكثير من الماء ( القلب، الرئه، البطن) . باختصار اتفق الاطباء على استحالة أن يعيش الطفل . بعض الاطباء قال لندع الطفل في بطن امه الى ان تزيد كميه الماء وينتقل الى رحمه الله . والبعض قال ان كان هناك خطر على الام يجب ان ننزله. النقطه التي اريدكم توضيحها لي هي: ان الام في هذه الفتره تعاني الكثير فوزنها في زياده بسبب كثره الماء الموجود داخل بطنها وبالتالي تجد صعوبه في التحرك، وكما تعلمون لما في ذلك من اثر على الظهر والركبتين.
ج: لا يجوز إسقاط الجنين إلاّ في حال ثبوت الخطر على الأم.

س: بالنسبة لوضع مانع للحمل لزوجتي ، ما هو التكليف الشرعي لها، حيث يوجد عدة أمكانيات منها ربط المبيض أو اللولب أو غيرها من الأمور التي قد تجعل العقم دائما للمرأه، وهل هنالك أمور شرعيه يجب مراعاتها أم الأمر موكل لنا في أختيار المناسب؟
ج: يمكنكم إختيار الطريقة التي تناسبكم لمنع الحمل شرط أن لا يؤدي ذلك إلى عقم دائم، إذ لايجوز إحداث العقم الدائم للمرأة أو الرجل.

س: اذا كانت المرأه حاملا و ارادت ان تتخلص من الجنين لاسباب قاهره.قرات كثيرا انه لايحق للمرأه ان تجهض الحمل بعد ولوج الروح، ارجو من سماحتكم ان تبينوا متى وقت ولوج الروح في الجنين اي في اي اسبوع من الحمل؟
ج: الصحيح أنه لا يجوز الإجهاض حتى في مرحلة ما قبل ولوج الروح ولو في بداية الحمل مع عدم وجود العذر الشرعي، وأما ولوج الروح فقيل إنه في الشهر الرابع وقيل غير ذلك.

س: ما حكم اسقاط الطفل، اذا كانت المدة من بداية الجماع الى اليوم العاشر؟
ج: لا يجوز ذلك ويجب الإستغفار والتوبة ودفع الدية.

س: انا امرأة حامل في الشهر الثاني، ويسبب لي الحمل آلام شديدة في المعدة والقولون ولا استطيع أن أتناول أي شيىء من الطعام ، ومن شدة الألم يعطيني الطبيب حبوب مخدرة مؤقتة تزيل الألم ،وأوضح لي أن هذه الحبوب لها تأثير أيضاً على الجنين وعلى حالتي النفسية التي تزداد سوءاً مع مرور كل يوم ، ونصحني أكثر من طبيب أن أقوم بإسقاط الحمل في هذه الفترة كي لا تزداد معاناتي النفسية والعضوية، علماً أنني أعاني من أمراض نفسية أخرى ، فهل يجوز لي وعلى رأي الأطباء بأن أقوم بعملية إسقاط الحمل؟
ج: ما دام الحمل يسبب لك أضراراً بالغة يشق تحملها، فإنه يجوز لك إسقاط الجنين ما دام دون الأربعة أشهر، أي لم تلجه الروح بعد.

س: لدي صديق مسلم، سني المذهب، وزوجته حامل في شهرها الأول وتريد أن تجهض  ماحكم الشرع؟ ومتى تدخل الروح في النطفة؟
ج: لا يجوز ذلك حتى في مرحلة ما قبل ولوج الروح والمعروف أن ولوج الروح في الشهر الرابع وقيل غير ذلك.

س: أحببت أن أضع مانعاً للحمل لزوجتي ، فما هو التكليف الشرعي فيه حيث يوجد عدة أمكانيات منها ربط المبيض أو اللولب أو غيرها من الأمور التي قد تجعل العقم دائماً للمرأة؟
ج: لا يجوز إستعمال موانع الحمل الدائمة التي تؤدي للعقم ويجوز إستعمال الموانع المؤقتة.

س: هل يجوز عمل عملية ربط لرجل المتزوج وذلك بغرض عدم إنجاب اطفال؟ اذا كانت يعاني من ضيق وضعف في الحالة المعيشية والإقتصادية ووجود أطفال لديه ؟ ملاحظة : يمكن ان يخضع فيما بعد لعملية فتح للأنابيب فيما بعد.
ج: المحرم هو التعقيم الدائم، وأما حيث يمكن فك الرباط وعودة القدرة على الإنجاب فلا حرمة فيه إلا أن يستلزم كشف العورة من دون ضرورة أو حرج تقتضيه، والذي يبدو من السؤال هو أن السائل ليس في وضع صحي صعب ولا هو في حالة حرج شديد.